تم الكتاب والحمد للَّه وحده. وصلواته على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم.
وعلقه لنفسه العبد الفقير إلى اللَّه تعالى
محمد أبو المكارم بن عبد اللَّه بن الزين
ووافق الفراغ من نسخه في الرابع عشر من جُمادي الأولى سنة إحدى (?) وثلاثين وثماني مائة، وذلك بالقاهرة المحروسة.
والحمد للَّه رب العالمين، وحَسبُنا اللَّه، ونعم الوكيل
* * *