رَوَاه أحمد، وأبو دَاوُد، والنسَائيِّ.
[1813] عنْ أبي هُريرَة -رضي اللَّه عنه-، قَالَ: جاءَ رجُلٌ منْ بني فزَارةَ إلَى النَّبِيّ -صلى اللَّه عليه وسلم-، فقالَ: إنَّ امرأتي ولدَتْ غُلامًا أسودَ. فقالَ: "هلْ لكَ منْ إبل؟ " قَالَ: نعمْ. قَالَ: "فمَا ألوانُها؟ " قَالَ: حُمْرٌ. قَالَ: "فهلْ فيهَا منْ أورَقَ؟ " قَالَ: إنَّ فيهَا لورْقًا. قَالَ: "فأنَّى أتَاها ذلكَ؟ " قَالَ: عسَى أنْ يكُون نزعهُ عِرقٌ. [قَالَ: "وهذا عسَى أنْ يكُون نزعهُ عِرقٌ] " (?) ولم يرخص له في الانتفاء منه (?).
[1814] وفي رواية: "الولدُ للفِراش، وللعاهِر الحجرُ" (?).
[1815] وفي رواية: "منْ قَذَفَ مملوكهُ [بالزِّنا] (?) فإنه يُقامُ عليه الحدُّ يوْمَ القيامةِ، إلا أنْ يكونَ كمَا قال" (?).
[1816] عنْ ابن عُمرَ، أنَّ رجُلًا لاعنَ امرأتَهُ، وانتفَى منْ ولدهَا، ففرقَ رَسُولُ