رواهُ أحمد، وأبو داود.
ولأحمد وابن ماجه: "ثلاثةُ أيام" (?).
ولابن ماجه: "لا عُهدةَ بعد أربع" (?).
قال عبد العظيم: "قد وقع الاضطراب في متنه وإسناده" (?).
وقال الإمام أحمد في رواية الأثرم: "ليس في العهدة حديث صحيح" (?).
وقال ابن المنذر: "لا يثبت".
[1355] وعن ابن عُمر، أنه باع عبدًا من زيد بن ثابت بشرط البراءة بثمان مائة درهمٍ، فأصاب به عيبًا، فأراد ردَّه على ابن عمر فلم يقبله، فترافعا إلى عثمان، فقال لابن عُمر: أتحلفُ أنك لم تعلم العيبَ؟ فقال: لا. فردّه عليه، فباعه بألفٍ (?).