رواه الخمسة، وصححه الترمذي (?).

قال مسلم بن الحجاج: سمعتُ أحمدَ بنَ حَنْبلَ يقول: "لا أعلم في إيجاب العمرة حديثًا أجودَ من هذا ولا أصحّ منه" (?)، ولم يجوّده أحدٌ كما جوّده شعبة، ورواته ثقات.

[1119] ولأبي داود، والنسائي عن الصّبي بن مَعْبَد، قلتُ لعُمر: إني وجدتُ الحجّ والعمرةَ مكتوبتينِ عليّ فأهللْتُ بهما، فقال له عمر: هُديتَ لسُنَّة نَبيِّك (?).

[1120] وصحح الترمذي (?)، عن جابر قال: سألَ أعرابيُّ النَّبيَّ -صلى اللَّه عليه وسلم- عن العمرة أواجبةٌ هي؟ قال: "لا، وأن تَعْتَمِرَ خيرٌ لك" (?).

ضعّفه الإمام أحمد (?)، والشافعي (?)، وابنُ عبد البر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015