عنه شيئاً ثم إني خرجت1.
وقال أيضاً: ربما خرجت عنه وربما ضربت عليه حدث عن قوم غير ثقات فإن كان من حديث الأعمش فعلى ذاك2.
ذكر من وثقه:
قال ابن معين: ثقة3.
وقال أبو حاتم: صدوق كوفي حسن الحديث وأبو نعيم أتقن منه وعبيد الله أثبتهم في إسرائيل كان إسرائيل يأتيه فيقرأ عليه القرآن وهو ثقة4.
وقال ابن سعد: كان ثقة صدوقاً إن شاء الله كثير الحديث حسن الهيئة وكان يتشيع ويروي أحاديث في التشيع منكرة فضعف بذلك عند كثير من الناس وكان صاحب قران5.
وقال الساجي: صدوق كان يفرط في التشيع6.
وقال ابن عدي: ثقة7.
(27/192) عطاء بن السائب أبو محمد ويقال أبو السائب الثقفي الكوفي صدوق اختلط من الخامسة مات سنة ست وثلاثين8.