قول الآخر (?):
والله مَا زَيدٌ بِنَامَ صَاحِبُهْ ... ...................................
يريد: برجل نام صاحبه، ومع هذه الاحتمالات لا يكون في الاستشهاد بهذا البيت حجة.
على حِينَ عاتبتُ المَشيبَ عَلى الصِّبا ... ...................................
أقول: قائله هو النابغة الذبياني، وتمامه:
................................. ... وقلتُ أَلمَّا أَصْحُ والشَّيْبُ وازِعُ؟
وقد مر الكلام فيه مستوفى في شواهد الإضافة (?).
والاستشهاد فيه هاهنا:
في قوله: "على [حين] " (?)؛ حيث جاز فيه الإعراب والبناء على الفتح على ما تقدم ذكره (?).
لقدْ رَأَيْتُ عَجَبًا مُذْ أَمْسًا ... عَجَائِزًا مِثْلَ السَّعَالِي خَمْسًا
أقول: قائله مجهول لا يعرف، وبعده (?):