كَأَنَّ العُقَيْلِيَّينَ يَوْمَ لَقِيتهمِ ... فِرَاخُ القَطَا لاقَيْنَ أَجْدَلَ بَازِيَا
أقول: قائله هو القطامي، واسمه: عمير بن شييم، وهو من قصيدة من الطويل.
1 - ألَا لَا أُبَالِي بَعدَ يَومٍ بِسَحْبَلٍ ... إذا لَمْ أُعَذَّبْ أنْ يَجِيءَ حِمَامِيَا
2 - تَركْتُ بجَنْبَيْ سَحْبَلٍ وتِلَاعِهِ ... مُراقَ دَمٍ لا يَبرَحُ الدَّهرَ ثَاويَا
3 - إِذَا مَا أَتَيتَ الحَارِثِيَّاتِ فانْعَنِي ... لَهُنَّ وخَبِّرْهُنَّ أَنْ لَا تَلَاقِيَا
4 - وَقَوِّدْ قُلُوصِي بَينَهُنَّ فإنَّهَا ... سَتُضْحِك مَسْرُورًا وتُبكِي بواكيَا
5 - فَلَيسَت وَرَائِي حَاجَةٌ غَيْرَ أَنَّنِي ... ودِدْتُ مُعَاذًا كَانَ فِيمنْ أتانيَا
6 - فَتصدقَهُ النَّفْسُ الكَذُوبَة بالتِي ... ويَعْلَمُ بِالعَشْوَاءِ أَنْ قَدْ رَآنِيَا
7 - كَأَنَّ العُقَيلِيَّينَ .............. ... ................... إلخ