الشاهد السادس والسبعون بعد التسعمائة (?)، (?)

قواطنا مكة من ورق الحمى ... ...........................

أقول: قائله هو العجاج والد رؤبة، وقد مر الكلام فيه مستوفى في شواهد اسم الفاعل (?).

الاستشهاد فيه:

هاهنا في قوله: "الحمى" فإن أصله الحمام، وقيل: إنه رخم للضرورة، ورد بأنه لا يصلح للضرورة؛ لكونه بأل، وإنما هو حذف لا على طريقة الترخيم (?).

الشاهد السابع والسبعون بعد التسعمائة (?)، (?)

لها بشَرٌ مِثْلُ الحَرِيرِ ومَنْطِقٌ ... رَخِيمُ الحَوَاشي لا هُرَاءٌ ولا نَزْرُ

أقول: قائله هو ذو الرمة غيلان، وهو من قصيدة رائية من الطويل، وأولها هو قوله (?):

1 - ألا يا اسلمي يا دار مَيَّ على البِلَى ... ولا زال مُنْهَلًّا بجرْعَائِكِ القطْرُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015