إلا الفعلية، فلا يجوز أن يقال: سواء عليَّ أزيد قائم أم عمرو منطلق خلافًا للأخفش (?).
عَلَفْتُهَا تِبنًا وَمَاءً بَارِدًا ... ................................
أقول: أنشده الأصمعي وغيره، ولم أر أحدًا عزاه إلى قائله، وتمامه:
............................... ... حتى شَتتْ هَمَالةً عيناها
وقد مر الكلام فيه مستوفى في شواهد المفعول معه (?).
الاستشهاد فيه هاهنا:
في قوله: "وماءً باردًا" لأن الماء لا يعلف وإنما يسقى فافهم (?).