الاستشهاد فيه:
في قوله: "ألائم" حيث جمع لأنه جمع ألأم كما، ذكرنا، وإنما يجمع أفعل إذا جرد عن معنى التفضيل وكان عاريًا عن اللام ومن، مؤولًا باسم الفاعل كما في قوله تعالى: {هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ} [النجم: 32].
والمعنى: عليم بكم، وكذلك هنا: "ألائم" بمعنى اللئيم (?).
* * *