وقد خولف في ليس فجعل من الضرب الأول والأول هو الصحيح.

وفضل سيبويه في تقديم الظرف وتأخيره بين اللغو منه والمستقر، فاستحسن تقديمه إذا كان مستقراً نحو قولك ما كان فيها أحد خير منك، وتأخيره إذا كان لغواً نحو قولك ما كان أحد خيراً منك فيها، ثم قال: وأهل الجفاء يقرؤون ولم يكن كفؤاً له أحد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015