6 ـ ترك الاتحاد والوقوع في ظلم العباد.

7 ـ أنانية محمد علاء الدين الخوارزمي وهزيمته النفسية.

8 ـ شخصية جلال الدين منكبرتي.

9 ـ قصر نظر الخليفة الناصر لدين الله العباسي.

10 ـ غياب العلماء.

11 ـ المشروع المغولي.

كما أشرت إلى وفاة جنكيز خان.

وفي الفصل الثاني: كان الحديث عن سقوط بغداد. وفي المبحث الأول: تكلمت عن خلفاء جنكيز خان، وتقسيم ممالكه وانتخاب أوكتاي خاناً أعظم للمغول وعن مواصلة المغول زحفهم على البلاد الإسلامية، وفتحهم لأقاليم الصين الشمالية وغزوهم لأوربا ووفاة أوكتاي قآان وعن النظم والإصلاحات التي تمت في عهده ومعاملته لرعاياه من المسلمين وعن تولي كيوك خان زعامة المغول وسياسته مع المسيحيين وعن وفاته واختيار منكو خاناً أكبر على العرش المغولي وإصلاحاته الداخلية وتسويته بين طوائف الإمبراطورية المغولية وحرصه على تكوين تحالف بين المغول والمسيحيين، بشرط ان يكون الخان المغولي سيد العالم الوحيد وأصدقاؤه يعتبرون أتباعاً له أما أعداؤه فينبغي استئصال شأفتهم، أو اخضاعهم، وبينت جهود هولاكو في القضاء على الإسماعيلية واقتلاع جذورهم وتحرك جيوشه نحو بغداد وحصارها واستباحتها ومقتل الخليفة المستعصم بالله، والخراب الحضاري الذي لحق ببغداد وما فعل التتار مع مكتبتها الهائلة وبينت حكومة هولاكو (الحكومة الأيلخانية بالعراق) وإدارتها في عهد الجويني ووفود الملوك والأمراء على هولاكو، وتأملت في أسباب سقوط الدولة العباسية ووقفت مع كل سبب والتي كان من أهمها:

1 ـ غياب القيادة الحكيمة.

2 ـ إهمال العباسيين لفريضة الجهاد.

3 ـ إنعدام الوحدة السياسية في العالم الإسلامي.

4 ـ ضعف الجيش العباسي.

5 ـ ضعف عصبية الدولة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015