فِيهِ قَوْله من قصيدة ... أيَا مَلِكاً طَاعَتْ لَهُ الْإِنْس وَالْجِنّ ... وَقد مَالَ مِنْ تِيهٍ بأيَّامِهِ الغُصْنُ
عَلاؤُكَ فَوْقَ النَّجْم أضحى مخيما ... وَأَنت على مَا نلْت من رَفعه تَدْنُو ...
وَذكر ابْن حَيَّان مني المقتبس