122 - قوله: "انْفَهَقَتْ لَهُ الجَنَّةُ" (ص 166).

معناه: انفتحت واتسعت.

123 - وقوله: "قَدْ عَادُوا حُمَمًا" (ص 170).

الحمم: الفحم، واحدتها حممة. قال طرفة: [السريع]

أشَجَاكَ الرَّبْع أم قِدَمُه ... أمْ رَمَادٌ دارِسٌ حُمَمُهْ (?)

124 - قوله:"فَجِيءَ بِهِمْ ضَبَائِرَ" (?) (ص 173).

قال الهروي: ضبائر جمع ضِبارة (بكسر الضاد) مثل عمارة وعمائر، والضبائر: جماعات الناس، يقال: رأيتهم ضبائر، أي جماعة (?) في تفرقة.

125 - قوله: "حَتَّى بَدَتْ نَوَاجِذُهُ" (ص 173).

أي ضواحكه. والنواجذ هاهنا هي الضواحك، وليست بالنواجذ التي هي أقصى الأضراس، لأن ضحك رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إنما كان تبسما، وقال الأصمعي: هي الأضراس.

وفي حديث آخر: "إن الملكين قاعدان على ناجذي (?) العبد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015