وهر اسم امرأة. وهذه القصيدة تبلغ ستّة وسبعين بيتًا.
مختار الشعر الجاهلي (ج 1، ص 330).
وتقدت ترجمة طرفة (ج 1، ص 540).
وأوسع ترجمة له في (أشعار الشعراء الستّة الجاهليين) لمحمد عبد المنعم الخفاجي (ج 2، ص 5).
27 - قَال ابن أبي ربيعة: 618. [الطّويل]
فَكَان مِجَنِّي دُونَ مَا كنت أتّقي ... ثلاثُ شُخوصٍ كاعِبَانِ ومَعصر
هذا من قصيدته التي مطلعها:
أمِنْ آل نعْمٍ أنت غاد فمبكِرُ ... غداة غدٍ رائِحٌ فمُهَجِّرُ
وهي من طوال قصائده حيثُ تبلغ خمسة وسبعين بيتًا.
(الديوان، ص 92).
وتقدّمت ترجمته
28 - قول الشاعر: 618. [الطّويل]
أتهجر بيتا بالحجاز تلفّعت ... به الخَوْفُ والأعْدَاءُ أم أنتَ زائِرُه
لم أقف على قائله ولا تخريجه، وذكره المازري شاهدًا على تأنيث الفعل وهو تلفَّعَت والفاعل الخوف لأنه أراد المَخافَة.
29 - قال آخر: 618. [الطّويل]
غفرنا وكاتت من سجيتنا الغَفرُ ....................
البيت في دلائل البلاغة (ص 330).
30 - قال النابغة: 636. [البسيط]
إلّا سليمان إذ قال الإِله له ... قُمْ في البرية فاحْدُدها عن الفند
هذا البيت من قصيدة للنابغة الذبياني يمدح بها النعمان ويعتذر له ومطلعها:
يا دارميّة بالعلياء فالسند ..... أقوت وطال عليها سالف الأمد
ديوانه (ص 42). وتقدمت ترجمته هنا.
31 - قال الشاعر: 648.