قال يعقوب بن سفيان في «تاريخه» : دخل عليه- أي على محمد بن مسلمة الأنصاري- رجل من أهل الشام من أهل الأردن وهو في داره فقتله [1] .
عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ حَاطِبِ بْنِ أَبِي بَلْتَعَةَ [2] ، والسائب بن يزيد بن أخت النمر [3] .
وقال يعقوب الفسوي: أراد أهل الشام الوليد بن عقبة على الخلافة، فطعن فمات بعد موت معاوية بن يزيد [4] .
قال يعقوب بن سفيان حدثني يوسف بن موسى عن [5] جرير عن يزيد بن أبي زياد قال: لما جيء برأس ابن مرجانة وأصحابه طرحت بين يدي المختار، فجاءت حية رقيقة، ثم تخللت الرءوس حتى دخلت في فم ابن مرجانة وخرجت من منخره، ودخلت في منخره وخرجت من فمه، وجعلت تدخل وتخرج من رأسه من بين الرءوس [6] .
أرخ يعقوب قتله- يعني رِفَاعَةُ بْنُ رَافِعِ بْنِ مَالِكِ بْنِ الْعَجْلَانِ- في