ص 193؛ وبلا نسبة في المخصص 14/ 228.
على موطن يخشى الفتى عنده الردى متى تعترك فيه الفرائص ترعد
البيت من الطويل، وهو لطرفة بن العبد في ديوانه ص 41؛ ولسان العرب 13/ 451 (وطن)؛ وتاج العروس (وطن).
أناخت به كل رجازة وساكبة الماء لم ترعد
البيت من المتقارب، وهو للفرزدق في ديوانه 1/ 172؛ وأساس البلاغة ص 155 (رجز).
إذا استسمعت بالهجل لم تستمع به سوى سكرة المكاء أو أزة الرعد
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في كتاب الجيم 1/ 74.
سوابقها يخرجن من متنصب خروج القواري الخضر من سبل الرعد
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في أساس البلاغة ص 458 (نصب).
مقدمة قزًا كأن رقابها رقاب بنات الماء تفزع للرعد
راجع:
مفدمة قزًا كأن رقابها رقاب بنات الماء أفزعها الرعد
يظل من خوفه الملاح معتصماً بالخيزرانة من خوف ومن رعد
راجع قافية «والنجد».
*إذا دبران منك يومًا لقيته أؤمل أن ألقاك غدوًا بأسعد
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في تخليص الشواهد ص 176؛ والدرر 1/ 228؛ والمقاصد النحوية 1/ 508؛ وهمع الهوامع 1/ 72.
*سواءٌ عليه أي حين أتيته أساعة نحس جئته أم بأسعد
البيت من الطويل، وهو لزهير بن أبي سلمى في ديوانه ص 232؛ وبلا نسبة في رصف المباني ص 46؛ والمقتضب 3/ 288.
قامت تراءى بين سجفي كلة كالشمس يوم طلوعها بالأسعد
البيت من الكامل، وهو للنابغة الذبياني في ديوانه ص 92؛ ولسان العرب 3/ 214 (سعد)؛ وتهذيب اللغة 2/ 72.