* ولما أن تواقفنا قليلاً أنخنا للكلال فارتمينا

البيت من الوافر، وهوبلا نسبه في رصف المباني ص 116، 222؛ والمقرب 1/ 115.

كأن جماجم الأبطال فيها وسوقا بالأماعز يرتمينا

البيت من الوافر، لعمرو بن كلثوم في ديوانه ص 74؛ وجمهرة أشعار العرب

1/ 398؛ وشرح ديوان امرئ القيس صفحه 325؛ وشرح القصائد السبع ص 396؛ وشرح القصائد العشر ص 338؛ وشرح المعلقات السبع ص 175؛ وشرح المعلقات العشر ص 91؛ وبلا نسبة في لسان العرب 14/ 337 (رمى).

ونقض العهود بإثر العهود يؤز الكتائب حتي حمينا

البيت من المتقارب، وهو للأخطل في ديوانه ص 387؛ ولسان العرب 5/ 308 (أزز)؛ وتهذيب اللغة 13/ 280؛ وكتاب الجيم 1/ 71.

مصالق بالمقاله غير بكم إذا أحزى المخيل مقدمينا

البيت من الوافر، وهو لإياس بن سهم في شرح أشعار الهذليين ص 543؛ وكتاجه الجيم 1/ 183.

فتلك غياية النقمات أضحت ترهيأ بالعقاب لمجرمينا

البيت من الوافر، وهو للكميت في ديوانه 2/ 113؛ وبلا نسبه في جمهرة اللغة ص 1098، 1250.

غدا بخميله الخماء لما أتانا زنكل وظراً سمينا

البيت من الوافر، وهو بلا نسبه في كتاب الجيم 3/ 300.

إن لي عند كل نفحه بستان من الورد أومن الياسمينا

البيت من الخفيف، وهو لعمر بن أبي ربيعة في ديوانه ص 503؛ ولسان العرب 12/ 647 (يسم).

كأن المسك نكهته بفيها وريح قرنفل والياسمينا

البيت من الوافر، وهو لعمرو بن كلثوم في تاج العروس (قرنفل)؛ وليس في ديوانه.

سقيناهم دماءهم فسالت فأبرزنا إليه مقسمينا

البيت من الوافر، وهو للأعور الكلبي في لسان العرب 4/ 53 (برر)؛ وتهذيب اللغة 15/ 187؛ وتاج العروس 10/ 155 (برر).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015