أَلا يا نَفْس قد أَجْنَيْتِ جدًّا على زَجْرِ الهُداةِ النّاصِحينَا
البيت من الوافر، وهو لمرداس في كتاب الجيم 1/ 136.
دعا بالبقَّيةِ الأمراءَ يومًا جَذِيمةُ، يستشير النّاصحينا
البيت من الوافر، وهو لعدي بن زيد في ديوانه ص 181؛ ولسان العرب 10/ 24 (بقق)؛ وتاج العروس 25/ 89 (بقق).
وأذرتها حوافل معصفات كما تذْري المهَلْهلةُ الطَّحينا
البيت من الوافر، وهو لأمية بن أبي الصلت في ديوانه ص 66؛ ولسان العرب 11/ 706 (هلل)؛ وتهذيب اللغة 5/ 369؛ وتاج العروس (هلل).
كذاك الدهرُ دولتُه سجالٌ تكرُّ صُروفُه جينًا فجينا
البيت من الوافر، وهو لفروة بن مسيك المرادي في لسان العرب 1/ 554 (طبب)؛ وتاج العروس 3/ 259 (طبب).
ولا تَلجَنْ بيوتَ بني طَريف ولو قالوا وَرَاءَك مُصْفِحِينا
البيت من الوافر، وهو للكميت في ديوانه 2/ 133؛ وديوان الأدب 2/ 288.
ونُصْبِحُ بالغداةِ أترّ شيء ونُمسي بالعشي طلنفحينا
البيت من الوافر / وهو لرجل من بني الحرماز في جمهرة اللغة ص 78،1186؛ وتاج العروس 6/ 588 (طلفح)؛ ولسان العرب 2/ 534 (طلفح)؛ وبلا نسبة في لسان العرب 4/ 90،91 (ترر)؛ وتاج العروس 10/ 284 (ترر)؛ ومقاييس اللغة 1/ 337؛ والمخصّص 5/ 34؛ ومجمل اللغة 1/ 317.
وقارعة من الأيام لولا سبيلُهُمُ لزاحَت عنك حينا
البيت من الوافر، وهو لابن أحمر في ديوانه ص 165؛ ولسان العرب 5/ 376 (عزز)؛ وتاج العروس 15/ 232 (عزز).
تكاد الشمس تخضع حين تبدو لهن، وما وُبدْن، وما لُحينا
البيت من الوافر، وهو لابن أحمر في ديوانه ص 157؛ ولسان العرب 8/ 75 (خضع)؛ وتاج العروس 20/ 115 (خضع).
لخِطِّيبَي التي غدرت وخانت وهنّ ذواتُ غائلةٍ لُحينا
البيت من الوافر، وهو لعدي بن زيد في ديوانه ص 182؛ ولسان العرب 1/ 360