595، 11/ 29؛ وجمهرة اللغة ص 464، 1192؛ ومقاييس اللغة 3/ 137؛ ومجمل اللغة 3/ 122؛ وتاج العروس (رجل)، (سجل)، (سجن)؛ وبلا نسبة في ديوان الأدب 1/ 341.

بكُلِّ أشقّ مقصوصِ الذُّنَابَي بشكِّيّات فَارِسَ قد شُجينا

البيت من الوافر، وهو لابن مقبل في ديوانه ص 312؛ ولسان العرب 10/ 453 (شكك)؛ وتهذيب اللغة 9/ 427

كأن تَوَالِيَ أنيابِه وبين ثناياهُ غِسلاً لجينا

البيت من المتقارب، وهو لشقيق بن السليك أو لابن أخي زرّ بن حبيش الفقيه القارئ في لسان العرب 12/ 128 (حرم).

كأنّ الناصعاتِ الغرَّ منها إذا صرفَتْ وقطَّعَتِ اللَّجِينا

البيت من الوافر، وهو لأبي وجزة في لسان العرب 3/ 379 (لجن)؛ وتهذيب اللغة 11/ 80؛ وتاج العروس (لجن).

فخبّرت العصا الأنباء عنه ولم أرَ مثل فارسها هجينا

البيت من الوافر، وهو لعدي بن زيد في ديوانه ص 182؛ وتاج العروس (عصا).

وأَنْتَ امْرُؤٌ ماجِدٌ سَيِّدٌ تُصَفَّي العَتِيقَ وتَنْفِي الهَجِينَا

البيت من المتقارب، وهو لأمية بن أبي عائذ في شرح أشعار الهذلين ص 520؛ وكتاب الجيم 2/ 192.

يمشين هَيْلَ النَّقا مالت جوانبُه ينهالُ حينًا وينهاه الثرى حينا

البيت من البسيط، وهو لابن مقبل في ديوانه ص 326؛ وأساس البلاغة (نهي).

وما شرُّ الثلاثةِ أمَّ عمرو بصاحبك الذي لا تصبحينا

البيت من الوافر، وهو لعمرو بن كلثوم في ديوانه ص 66؛ والأغاني 25/ 252؛ وبهجة المجالس1/ 281؛ وجمهرة أشعار العرب 1/ 390؛ والخزانة 3/ 178،8/ 272؛ وشرح ديوان امرئ القيس ص 321؛ وشرح القصائد العشر ص 323؛ وشرح المعلقات السبع ص166؛ وشرح المعلقات العشر ص 88؛ وبلا نسبة في الإمتاع والمؤانسة 1/ 143؛ ولسان العرب 11/ 722 (وبل).

*لِسَانُ السُّوءِ تُهْدِيهِ إلَيْنَا وحِنْتَ وما حَسِبْتُكَ أَنْ تَحِينَا

البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في جواهر الأدب ص 125؛ والجني الداني ص 94؛ ولدرر 1/ 240، 2/ 268؛ وشرح شواهد المغني 1/ 506؛ ومغني اللبيب 1/ 182؛ وهمع الهوامع 1/ 77،156.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015