بذي فَرقَينِ, يوم بنو حَبِيبٍ نُيوبَهُم علينا يَحرُقُونا
البيت من الوافر, وهو لعامر بن شقيق الضبي في لسان العرب 10/ 45 (حرق) , 12/ 14 (أرم)؛ وبلا نسبة في ديوان الأدب 2/ 123.
* تَنفَكُ تَسمعُ ماحَيِيتَ بِهَالِكٍ حَتى تَكونَه
البيت من مجزوء الكامل, وهو لخليفة بن براز في خزانة الأدب 9/ 242, 243؛ والدرر 2/ 45؛ والمقاصد النحوية 2/ 75؛ وبلا نسبة في الإنصاف 2/ 824؛ وتخليص الشواهد ص 233؛ وخزانة الأدب 10/ 99؛ وشرح عمدة الحافظ ص 198؛ وشرح المفصل 7/ 109؛ وهمع الهوامع 1/ 111.
وذلك ضرب أخماس, أُريدَت لأسداس, عسى أن لا تكونا
البيت من الوافر, وهو للكميت في ديوانه 2/ 122؛ ولسان العرب 6/ 68 (خمس)؛ وتاج العروس 16/ 27 (خمس)؛ وبلا نسبة في تهذيب اللغة 7/ 129. وقد أخذه الكميت من قول بعض شيوخ الأعراب. وانظر الشاهد التالي.
وذلك ضَربُ أخماسٍ أراهُ لأسداسٍ, عسى أن لا تكونا
البيت من الوافر, وهو لبعض شيوخ الأعراب قاله لأولاده في لسان العرب 6/ 68 (خمس)؛ وتاج العروس 16/ 27 (خمس). وقد أخذه الكميت كما جاء في الشاهد السابق.
فإما زال سَرجي عن مَعَدً وأجدِر بالحوادث أن تكونا!
البيت من الوافر, وهو لابن أحمر في ديوانه ص 161؛ ولسان العرب 3/ 406 (معد)؛ وجمهرة اللغة 665؛ وتاج العروس 9/ 179 (بلل) , (معد)؛ وكتاب العين 2/ 62.
غيرانَ شمصَةُ الوُشاةُ فأذعروا وحشًا عليك, وجهدتهُن سكونا
البيت من الكامل, وهو بلا نسبة في لسان العرب 4/ 306 (ذعر)؛ وتهذيب اللغة 2/ 314؛ وتاج العروس 1/ 371 (ذعر).
وقلبتِ طرفَكِ في ماردٍ تظل الحمامُ عليه وُكُونا
البيت المتقارب, وهو لشقيق بن السُلَيك أو لابن أخي زر حبيس الفقيه القارئ في لسان العرب 12/ 128 (حرم)؛ وللسليك بن السلكة في ملحق ديوانه ص 76.
إذا ما عي بالإسناق حيٌ على المر المشبه أن يكونا
البيت من الوافر, وهو لابن كلثوم في ديوانه ص 76؛ ولسان العرب 9/ 162 (سنف)؛ وتهذيب اللغة 13/ 3؛ وتاج العروس 23/ 471 (سنف)؛ وجمهرة أشعار العرب