في آخر منى مما يلي مكة.. ثم الجمرة الوسطى، والجمرة الأولى.
ضد التفرق. هو المزدلفة، سميت بذلك للجمع بين صلاتي المغرب والعشاء فيها.
روي أن النبي صلّى الله عليه وسلّم وقف على «قزح» ، فقال: هذا قزح، وهو الموقف، و «جمع» كلها موقف. وقزح من المزدلفة.
. نقل السمهودي: أنها عين بأحد أودية خيبر، سماها النبي: «قسمة الملائكة» ، يذهب ثلثا مائها في فلج، والثلث الاخر في فلج، والمسلك واحد.
باسم يوم الجمعة. انظره في المساجد.
، بلفظ الجمل وهو البعير. يضاف إليه «بئر» فيكون في المدينة، ويضاف إليه «لحي» فيكون بين مكة والمدينة، وهناك احتجم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم في حجة الوداع. انظر: [لحي جمل] .
أرض لبني سليم، بها كانت إحدى غزوات النبي، وبعث زيد بن حارثة إلى بني سليم فسار حتى ورد الجموم ناحية بطن نخل.. وبطن نخل يسمّى الان «الحناكية» . تقع على الطريق بين المدينة والقصيم على مسافة مائة كيل عن المدينة النبوية، وليست هي الجموم المعروفة بالقرب من مكة، على طريق المدينة من مكة، على مسافة اثنين وعشرين كيلا.
. جاء في الحديث: إن لقيت نعجة تحمل شفرة وزنادا بخبت الجميش، فلا تهيجها.
والخبت: الأرض الواسعة المستوية.
وقيل له الجميش، لأنه لا ينبت شيئا، كأنما جمش نباته أي حلق. والجمش هنا:
صحراء بين مكة والجار (ينبع) .
. قال ياقوت: موضع بعراض خيبر، وسلاح ووادي القرى، وقيل: بين المدينة وفيد، وكانت في جهاته سرية بشير بن سعد، كما ذكره البلاذري في أنساب الأشراف.
. وهو أحد مخاليف اليمن في عهد رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، وكان عامله لرسول الله، معاذ بن جبل.
بفتح الجيم والنون والمدّ، وفي رواية بضم الجيم وردت في قصة بني فزارة عندما وفدوا على رسول الله في خيبر، وقال لهم: موعدكم جنفاء: وهو في صقع خيبر،