منها، فأنزلها رسول الله العوالي في إحدى صدقاته حيث ولدت إبراهيم.
ذكره الرواة في طريق الرسول في غزاة ذي العشيرة، ومن سياق الخبر، نعرف أنه في أطراف المدينة.
قال تعالى: فَاذْكُرُوا اللَّهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرامِ وهو مزدلفة و «جمع» ، ويسمى بهما جميعا.
كمرفق: أطم لبني حديلة، رواية أخرى في مسعط، بالسين المهملة. وفي الحديث: إن كان الوباء في شيء فهو في ظل مشعط. وفي حديث آخر: وما بقي منه فاجعله تحت ذنب مشعط، وحدده السمهودي: غربي مسجد أبيّ بن كعب.
مذكور في طريق غزوة تبوك. قال ابن إسحاق: وكان في الطريق ماء يخرج من تبوك، وشل، ما يروي الراكب والراكبين والثلاثة بواد يقال له: وادي المشقّق، فقال رسول الله: من سبقنا إلى ذلك الوادي فلا يشتقنّ منه شيئا حتى نأتيه.
بضم الميم وفتح الشين المعجمة وتشديد اللام الأولى: وهي ثنية تأتي أسفل قديد من الشمال.
تصغير مشرب، موضع الشرب:
وهو من حدود حرم المدينة المنورة، وهو اسم موضع فيما بين جبال شمال ذات الجيش بينها وبين خلائق ضبوعة.
بطن من خزاعة من القحطانية؛ من مياههم الشهدة والمريسيع، من ناحية قديد.
مصلى العيد بالمدينة، وأظنه مكان مسجد الغمامة: وموضع بعينه في عقيق المدينة.
من أسماء زمزم.
وهو مكان من وادي الصفراء: إذا اجتمعت الأودية جنوب بلدة المسيجيد على مسافة تسعين كيلا من المدينة، دفعت في مضيق من الوادي بين جبلين، جنوبي ويسمى «خلص» ، وشمالي ويسمى «المستعجلة» ، فإذا اجتاز الماء ذلك المضيق سمي وادي الصفراء: وهي قرية، في طريق المدينة إلى بدر ... وقد يذكر «المضيق» دون إضافة.
بفتح الميم والعين المهملة معا وآخره نون. جاء في ذكر يوم مؤته: وهي مدينة في شرقي الأردن على الطريق بين المدينة وعمّان، تقع جنوب عمان على مسافة 212 كيلا.
ويقال «خيمتا أم معبد» ، وهي شرق الطريق المعبدة من مكة إلى