الخطاب، ذلك أن الناس ألصقوا دورهم بالكعبة، فاشتراها عمر، وزادها في فناء المسجد..
يقع في أعلى مكة، وهو غير مسجد الشجرة الموجود عند ذي الحليفة في المدينة، وقد مضى ذكره.
وهو مسجد النبي في غزوة الطائف في صدر وادي نخب..
حيث نزل رسول الله.
بالخاء المعجمة:
والفضيخ: الخمر المستخرج من التمر. من مساجد المدينة، كان فيه أبو أيوب الأنصاري في جمع من الأنصار عندما نزلت آية تحريم الخمر، فأراقوا ما في أيديهم. وقد مرّ في مساجد المدينة.
مسجد في منىّ، قيل: إن سورة الكوثر نزلت على النبي في ذلك الموضع.. وقد هدم في التوسعات.
بضم أوله وسكون السين وفتح العين. قال البكري: أطم كان لبني حديلة من الأنصار. قال رسول الله: إن كان الوباء في شيء، فهو في ظل مسعط. وانظر: «مشعط» في حرف الشين.
بالقاف في أخبار مكة: عن محمد بن الأسود بن خلف الخزاعي، أخبر أن أباه الأسود حضر رسول الله صلّى الله عليه وسلّم عند قرن مسقلة بالمعلاة.
بضم الميم وسكون السين وكسر اللام: جبل في طريق بدر بالقرب من الصفراء، كره رسول الله المرور بجواره، أو بينه وبين مخريء.
وتبعد ثمانين كيلا عن المدينة في طريق بدر، وكانت تعرف بالمنصرف.
جاء ذكره في غزوة مؤته، كانت بها جموع الروم ... ويبدو أنها قريبة من مؤته، ومؤته من قرى مدينة الكرك في جنوب البلقاء، وتبعد الكرك قرابة 115 كيلا جنوب عمّان، مع ميل إلى الغرب، يمرّ بها طريق يصل العقبة بعمّان ولا يمر بمعان.
هي التي اعتزل فيها رسول الله، لما آلى من نسائه شهرا وهي عليّة- أي: غرفة تعلو الغرفة السفلى- والظاهر أنها كانت عند بيوت زوجات الرسول، لكنها لا تأتي طريقها إلى بيوتهنّ.
المشربة: بكسر الميم: إناء الشرب، والمشربة بالفتح:
الغرفة، وكذلك المشربة بضم الراء.
والمشارب: العلالي. وقيل: المشربة:
البستان: والظاهر أنها عليّة في بستان، وهو أحد صدقات النبي صلّى الله عليه وسلّم، في العوالي من المدينة. وأم إبراهيم: هي مارية القبطية حيث ولدت ابن الرسول إبراهيم هناك.
قالوا: وكانت عائشة رضي الله عنها تغار