ذكرت بعض الأعلام المبدوءة ب (ذات) في هذا الحرف، وذكرت بعضها في المضاف إليه ذات السلاسل- ذات العشيرة- ذات المريسيع.
(انظر أجذال) .
أرض في الجزيرة العربية يصعب تحديدها، ولكنها لا تخرج عن الأرض الموصوفة بأنها من «نجد» .
جاءت في قصيدة حسان بن ثابت رضي الله عنه التي أنشدها قبل فتح مكة ومطلعها:
عفت ذات الأصابع فالجواء ... إلى عذراء منزلها خلاء
وذات الأصابع: موضع في ديار الشام مما كان يسكنه الغساسنة.
(انظر أطلاح) ، وهي أيضا ذات أباطح.
على لفظ جمع عش:
موضع لم يعرف تحديده.
شجرة، جاء ذكرها في غزوة حنين، ومضت في «أنواط» .
بالقرب من المدينة بعد ذي الحليفة، ومضى في «الجيش» .
آخرها ظاء وياء، هكذا ذكرها ابن سعد، ولعلها «ذات الحناظل» ، ولم أعرف تحديدها.
الفجّ الذي يبدأ من عين الدورقي إلى ثنية الحرم، في الطريق إلى الحديبية.
موضع بين المدينة وتبوك، به مسجد لرسول الله.
على مرحلتين من تبوك في طريق المدينة، به مسجد لرسول الله صلّى الله عليه وسلّم.