أبو دبّ [شعب] : شعب من شعاب الحجون بمكة، له ذكر في الحديث.
موضع سلكه رسول الله في طريقه إلى بدر.
ومعنى الدبة: مجتمع الرمل، والكثيب من الرمل. وهو بين الروحاء والصفراء، ويظن أنه جنوب بدر.
المستعجلة: هو المضيق الذي يصعد إليه الحاج إذا قطع النازية، وهو متوجه إلى الصفراء (وصف قديم) .
ذكر السمهودي أن بهذا المكان مسجدا لرسول الله صلّى الله عليه وسلّم.
(انظر طريق) ، في حرف الطاء.
منزل لبني سليم في طريق أهل البصرة إلى مكة. وكانت تسمى في الجاهلية الدفينة، فتطيروا منها وسموها الدثينة. وكان بنو سلم وفدوا على رسول الله فاستقطعوه إياها. وفي بلاد العرب أماكن أخرى بهذا الاسم، ومنها ناحية بين الجند وعدن، جاءت في خبر أبي سبرة النخعي عن الرجل الذي نفق حماره في الدثينة. فدعا ربه، فقام الحمار.
بفتح أوله وسكون ثانيه (الحاء المهملة) ، مرّ بها رسول الله عند خروجه من الطائف بعد حصاره: وهي من قرى الطائف، قبل الجعرّانة.
(انظره في حرف الذال المعجمة) .
مدينة بين إربل وبغداد، لها ذكر في تفسير قوله تعالى: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا شَهادَةُ بَيْنِكُمْ ...
(قبيلة) بن عدثان، من قحطان.
سكنوا إحدى السروات المطلة على تهامة والحيرة والعراق، ومن قراهم «ثروق» ، قدم وفدهم على رسول الله بخيبر، وأبو هريرة منهم.
قرية من الجوف شمال السعودية، تقع شمال تيماء على مسافة 450 كيلا. ولها ذكر في السيرة.
(انظر موقعها على المخطط) .
من أموال مخيريق التي صارت للنبي صلّى الله عليه وسلّم وهي بالمدينة، وأظنها بالعوالي.
من جهات معرة النعمان في سورية، وبه قبر عمر بن العزيز رضي الله عنه.
وكان يسمى «كعبة نجران» ، وكانوا يحجون إليه، وجاء أهلها أيام الرسول للمباهلة، وأسلموا، ودير نجران أيضا بأرض بصرى الشام، قيل: إن بحيرا الراهب عرف النبي صلّى الله عليه وسلّم عنده.
القسم الجبلي من بلاد جيلان، شمال بلاد قزوين في إيران.