المعارف (صفحة 222)

وأما «تيم بن قيس» ، و «سعد بن قيس» ، فهما الحرقتان.

وأما «ذهل بن ثعلبة بن عكابة» ، فولد: شيبان، وعامرا.

فأما «عامر» ، فيقال لهم: الوخم.

وأما «شيبان بن ذهل» ، فولده: سدوس بن شيبان- وفيه العدد- وعمرو، ومازن، وعلباء، ومالك، وعامر، وزيد مناة.

فأما «علباء بن شيبان» ، فهم قليل.

ومن «عمرو بن شيبان» : القعقاع بن شور، الّذي يقول فيه الشاعر: [وافر]

وكنت جليس «1» قعقاع بن شور ... ولا يشقى بقعقاع جليس

ومنهم: دغفل النسّابة.

أما «سدوس بن شيبان» ، فكانت له ردافة آكل المرار، وكان له عشرة من الولد، منهم: الحارث بن سدوس، وكان له أحد وعشرون ذكرا. قال فيه الشاعر:

ولو شاء ربّى كان أير أبيكم ... طويلا كأير الحارث بن سدوس

«2» / 49/ وأما «شيبان بن ثعلبة بن عكابة» ، فولده: ذهل، وتيم، وثعلبة، وعوف.

فأما «عوف» ، فلا عقب له.

وأما «ثعلبة» ، فمنهم: مصقلة بن هبيرة الشّيبانيّ.

وأما «تيم بن شيبان» ، ففيهم سخاء وسؤدد. ومن بنى تيم: الأصمعان، يقال: «يوم الأصمعين» في الجاهلية.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015