الجواب:
لا ينطبق عليه هذا الحديث، فكل قتل بين مسلمين مع أحدهما مسوغ شرعي لا ينطبق عليه هذا الحديث، والمسوغ الشرعي قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَنْ قُتِل دُونَ مَالِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ، وَمَنْ قُتِل دُونَ دِينِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ، وَمَنْ قُتِل دُونَ دَمِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ، وَمَنْ قُتِل دُونَ أَهْلِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ» (?).
الجواب: الأصل عدم المسوّغ الشرعيّ للقتل، فإن تقاتل المسلمان من أجل مشاجرةٍ أو دنيا .. أو من أجل منصب أو غير ذلك فكلها ليست مسوغات شرعية فالقاتل والمقتول في النار ..
الجواب:
نعم كل من قتل في المظاهرة شهيد، وله ثواب الشهيد بشرط إخلاص النية لله تعالى، أي أن يكون خرج لله، وليس من أجل عصبية، أو من أجل سمعة، أو غير ذلك ..