"والخَصِيُّ": المسلول البَيْضَتَينِ، فَعِيل، بمعنى مفعول وفي معناه: من ذهبت خصيتاه بقطع أو نحوه.

قوله: "معقولةً": أي: مَشدُودًا وظيفة1 مع ذراعه بالعقال.

قوله: "فَيَطْعَنُها" يطعن: "بضم العين وفتحها" بالقول وبالحرية، لكن الأكثر "يَطْعَنُ" "بفتح العين" في القول "وبضمها" في الحربة ونحوها، ونونها مفتوحة، لعطفه على الاسم الصريح.

قوله: "في الوَهْدَةِ": الوهدة: "بسكون الهاء": المكان المطمئن. والجمع: وهد، ووهاد عن الجوهري.

"والعُنُقْ" "بضم العين والنون وسكونها": الرقبة: تذكر وتؤنث، والجمع أعناق "يُذْبَحَ": الوجه نصب "يذبح" ويجوز رفعه على الاستنئاف.

قوله: "منك ولكَ" من فضلك ونعمتك علي، لا من حولي وقوتي، ولك التقرب به، لا إلى شيء سواك، ولارياء، ولا سمعة.

قوله: "ووقتُ الذَّبحِ يومُ العيدِ" برفع يوم خبر المبتدأ ويجوز نصبه على الظرف.

قوله: "أو قَدْرِها" بالجر عطفًا على الصلاة.

قوله: "أو تَقْليدِه وإِشْعَارِه"2: التقليد: مصدر قلد. قال الجوهري: التقليد: أن يعلق في العنق3 شيء، ليعلم أنها هدي. وقد ذكر المصنف رحمه الله بعد هذا، أنه يقلد الغنم، النعل، وآذان العِرَبِ،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015