مصروف؛ لأنه علم، والثاني: مصروف؛ لأنه نكرة، لوصفه "بآخر".

وكذلك كل معرفة وصفت بآخر، فإنها تنكر، والله أعلم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015