إِيَّاك يا هذا تحل ... مُتَجنِّبًا عن مَذْهَبِهِ

فَتَمسَّكَنَّ بغَرْزِهِ ... لِتكونَ أنت المنتبه

نفعنا الله به وبعلومه، وأعاد علينا من أنوار وأسرار منطوقه ومفهومه بجاه نبيه النبي الأعظم أبى القاسم - صلى الله عليه وسلم - (?) حقَّ قَدْرِه ومقدارِه، فهو الفاتح الخاتم.

كتبه الفقير إِبراهيم السَّقَّا بالأزهر (?) عفا الله عنه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015