= يبتدىء من سورة (ق) إلى آخر القرآن الكريم -على الصحيح- وقصاره تبدًا من الضحى إلى آخره، وعليه فإن المعوذتين تدخلان في القصار.

فيرتقي الحديث بشاهده إلى الحسن لغيره.

ويشهد للمرفوع فيه -والذي أخرجه الإِمام أحمد وذكره البوصيري وغيره- الحديث الذي تقدم برقم (468).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015