= الحكم عليه:

الحديث بهذا الإِسناد فيه علتان:

1 - بحر بن كنيز وهو ضعيف.

2 - عبد الله اللقيطي، قال عنه البزّار: ليس بمعروف.

وعليه فالحديث بهذا الإِسناد ضعيف، وقد رجح البيهقي وابن حجر وقفه على عمران كما تقدم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015