= الحكم عليه:
الحديث بهذا الإِسناد فيه علتان:
1 - بحر بن كنيز وهو ضعيف.
2 - عبد الله اللقيطي، قال عنه البزّار: ليس بمعروف.
وعليه فالحديث بهذا الإِسناد ضعيف، وقد رجح البيهقي وابن حجر وقفه على عمران كما تقدم.