= حدَّثنا يزيد بن هارون، به، بلفظه.

وقع في سند البيهقي: عبيد الله القبطي وهو خطأ.

قال البيهقي: وبحر السقا ضعيف لا يحتج به. اهـ.

ورواه البزّار- كما في كشف الأستار (4/ 117: 3333)، وابن عدي في الكامل (2/ 483)، وابن حجر في تغليق التعليق (3/ 226)، من طريق مسلم بن إبراهيم، قال: حدَّثنا بحر بن كنيز، به، بلفظه.

وقع في سند ابن عدي: عبيد الله بن القبطي وهو خطأ.

قال البزّار: لا نعلمه يروى عن النبي -صلى الله عليه وسلم- إلَّا عمران، وبحر بن كنيز ليس بالقوي، واللقيطي ليس بمعروف، وقد رواه مسلم بن زرير عن أبي رجاء، عن عمران موقوفًا. اهـ.

ورواه العقيلي في الضعفاء (4/ 139)، ومن طريقه: ابن الجوزي في العلل المتناهية (2/ 89: 590)، من طريق عمر بن سهل المازني، قال: حدَّثنا بحر بن كنزي، به، بلفظه.

قال ابن الجوزي: هذا حديث لا يصح عَنْ رَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-. اهـ.

ورواه أيضًا العقيلي في الضعفاء (4/ 139)، من طريق المعافى عن بحر السقا به، ولم يسق لفظه، إنما قال: مثله. ثم قال: ولا يصح إلَّا عن أبي رجاء. اهـ.

ورواه الطبراني في المعجم الكبير (18/ 136: 286)، من طريق ياسين بن حماد المخزومي، قال: حدَّثنا بحر بن كنيز السقا، به، بلفظه.

وذكره الحافظ ابن حجر في الفتح (4/ 378)، وعزاه للطبراني، وقال: إسناده ضعيف. اهـ.

ورواه أبو عمرو الداني في الفتن (1/ 372: 150)، من. طريق محمد بن يزيد الواسطي، عن بحر، به، بلفظه.

وقال الحافظ في تغليق التعليق (3/ 226): ورواه ابن أبي عاصم في كتاب البيوع مرفوعًا أيضًا، والصواب وقفه، وبحر بن كنيز متروك. اهـ. =

طور بواسطة نورين ميديا © 2015