= الكلام في ابن زياد الإِفريقي. والطبراني في الكبير (5/ 263: 5286) عن إسحاق الدبري، عن عبد الرزاق: بجزء يسير منه.

وأحمد في المسند (4/ 169)، عن وكيع، عن سفيان الثوري. بجزء يسير منه كما عند عبد الرزاق.

وابن سعد في الطبقات (1/ 326)، وفد صداء. عن محمد بن عمر، عن الثوري، وذكره كله.

والدارقطني في السنن كتاب الزكاة، باب الحث على إخراج الصدقة (2/ 137: 9)، من طريقه مختصرًا.

وأبو نعيم في تاريخ أصبهان (1/ 265)، ترجمة الحسن بن علي بن يونس. من طريقه. بجزء يسير.

والبيهقي في الكبرى (1/ 399)، باب الرجل يؤذن ويقيم غيره. من طريقه بجزء يسير.

وأخرجه عبد الرزاق أيضًا (1/ 470: 1817)، باب الأذان راكبًا: عن يحيى بن العلاء بجزء يسير. والطبراني في الكبير (5/ 214: 5287)، عن الدبري، عن عبد الرزاق به.

وأخرجه الحارث أيضًا في مسنده ما سيأتي في آخر هذا الباب. بأطول من هذا السياق.

وأخرجه الطبراني في الكبير (5/ 262: 5285)، عن بشر بن موسى، عن الحميدي، عن أبي عبد الرحمن المقرئ. وذكره كاملًا. والفريابي في الدلائل (ص 74: 39)، عن محمد بن الجنيد، عن المقرئ.

والبيهقي في الدلائل (4/ 125)، باب ذكر البيان أن خروج الماء من بين أَصَابِعِ رَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كان غير مرة، من طريق عبد الله بن يزيد المقرئ.

وفي الكبرى (1/ 381)، كتاب الصلوات، باب السنَّة في الأذان لصلاة الصبح =

طور بواسطة نورين ميديا © 2015