= عن خارجة بن زيد، عن أسامة بنحوه لكن ذكر فيه قصة المرأة التي معها الصبي، وقصة الشجرتين. ولم يذكر قصة البعير.

وفيه معاوية بن يحيى الصدفي: ضعيف. انظر: التقريب (2/ 261: 1245).

ومحمد بن يزيد بن محمد بن رفاعة: ضعيف. انظر: التقريب (2/ 219: 828).

وأخرجه أبو نعيم في الدلائل (ص 393: 298)، باب في ذكر ما روي في تسليم الأشجار وإطاعتهن له، وإقبالهن عليه -صلى الله عليه وسلم-. من طريق محمد بن يزيد به بنحوه.

وأخرجه البيهقي في الدلائل (6/ 24)، باب ذكر المعجزات الثلاث التي شهدها جابر مَعَ رَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-. من طريق معاوية الصدفي به بنحوه. وضعفه منجبر. فهو مع حديث جابر في درجة الحسن.

والمروى عن يعلي بن مرة:

أخرجه أحمد في مسنده (4/ 170)، عن عبد الله بن نمير، عن عثمان بن حكيم، عن عبد الرحمن بن عبد العزيز، عن يعلى بنحوه كله. وابن أبي شيبة في المصنف. انظر: كتاب الفضائل (11/ 488: 1802)، عن ابن نمير به بنحوه.

ورجاله ثقات إلَّا عبد الرحمن بن عبد العزيز فهو: صدوق يخطئ. انظر: التقريب (1/ 489: 1025)، فهو في درجة الحسن.

وأخرجه أحمد أيضًا في (4/ 172)، عن أبي سلمة الخزاعي، عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ بهدلة، عن حبيب بن أبي جبيرة، عن يعلي بن سيابة، بنحوه.

وزاد قصة القبرين الذين يعذبان.

[يعلي بن مرة، وابن سيابة، واحد. كما في الإِصابة (3/ 669)].

وعاصم: صدوق له أوهام. انظر: التقريب (1/ 383: 3).

وحبيب بن أبي جبيرة. مجهول. انظر: تعجيل المنفعة (ص 83).

وأخرجه كذلك في (1/ 173)، عن أسود بن عامر، عن أبي بكر بن عياش، =

طور بواسطة نورين ميديا © 2015