= وابن فضيل: صدوق كما في التقريب (2/ 200: 628)، وهو ممن أخذ عن عطاء بعد اختلاطه.
فالطريقان ضعيفان. والحمل والله أعلم على عطاء الذي اختلط بآخره.
ويمكن أن يرتقي الأثر المروي عن أسماء، وابن عباس بمجموع طرقه إلى الحسن، فضعف كل منهما منجبر.