تخريجه:
الحديث له خمس طرق:
1 - طريق ابن عباس المتقدمة.
أخرجها أبو يعلى كما تقدم. وعنه أخرجه ابن عدي في الكامل (2/ 229)، ترجمة حجاج.
كما أخرجها الطبراني في الكبير (12/ 241: 12993).
وأبو نعيم في الحلية (4/ 96)، ترجمة ميمون بن مهران. وكلهم من طريق جبارة عن حجاج وهما ضعيفان.
2 - طريق مهاجر الصائغ، عن رجل من الصحابة.
أخرجه أحمد في مسنده (4/ 65)، عن الأسود بن عامر، عن شريك، عنه بنحوه.
لكن شريكًا مختلط، ولم تتبين رواية الأسود عنه متى هي؟ وقد توبع شريك، =