= وعنه أخرجه البيهقي في الشعب، تخصيص سورة الملك بالذكر (2/ 494: 2509).
وقد عزاه في الدر (6/ 247)، إلى ابن مردويه، عن ابن مسعود.
وعلى هذا يكون الأثر حسنًا لحال عاصم فإنه صدوق كما مر، والموقوف كما تقدم له حكم المرفوع فإنه قال فيه: كنا نسميها عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم-: المانعة.
3 - حديث أبي هريرة، ورافع بن خديج: لفظه: "هي المانعة في القبور.
عزاه السيوطي في الدر (6/ 246)، إلى ابن مردويه.
وخلاصة القول أن المرفوع من حديث الباب في درجة الحسن بالمتابعات.
وأما الموقوف فهو في درجة الحسن بشواهده.