= أخرجه ابن جرير (2/ 559). وعزاه في الدر المنثور (2/ 715)، إلى عبد بن حميد.

وأخرجه الطبراني بإسناد آخر في الكبير (11/ 284، 12/ 26).

والطحاوي في معاني الآثار (1/ 174).

وفيه ابن أبي ليلى وهو ضعيف كما في ترجمته (رقم 385).

رابعًا: عن أبي مالك الْأَشْعَرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: الصلاة الوسطى: صلاة العصر.

أخرجه ابن جرير (2/ 561).

والطبراني في الكبير (3/ 298)، كلاهما من طريق محمد بن إسماعيل بن عياش، قال: ثنا أبي، قال: ثنى ضمضم بن زرعة، عن شريح بن عبيد، عن أبي مالك رضي الله عنه.

قلت: وهذا إسناد ضعيف محمد بن إسماعيل لم يسمع من أبيه كما في ترجمته في التهذيب (9/ 51).

خامسًا: عَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: (صلاة الوسطى صلاة العصر).

أخرجه الترمذي في الصلاة باب ما جاء في صلاة الوسطى أنها العصر (1/ 116).

وأحمد (5/ 7، 8، 13، 22). وفي التفسير في سورة البقرة (4/ 286).

وابن أبي شيبة في المصنف في الموضع السابق.

وابن جرير (2/ 560).

والطحاوي في معاني الآثار (1/ 174)، والروياني في مسنده (رقم 805).

والطبراني في الكبير (7/ 200)، وأبو نعيم في تاريخ أصبهان (2/ 150).

والبيهقي في الموضع السابق من السنن (1/ 460)، وعزاه السيوطي في الدر (2/ 725)، إلى عبد بن حميد.

كلهم بطرق عَنِ الْحَسَنِ عَنْ سَمُرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ. =

طور بواسطة نورين ميديا © 2015