= وفي الزهد (ص 96).
ورواه إسماعيل بن جعفر عنه، أخرجه البخاريُّ معلقًا في التاريخ الكبير (7/ 185)، والترمذي (4/ 334) وقال: حديث حسن غريب، وابن أبي الدنيا في ذم الدنيا (ص 23)، وعبد الله بن أحمد في زيادات الزهد (ص 26)، والطبري في تهذيب الآثار مسند ابن عباس (1/ 288)، وابن قانع في معجم الصحابة -خ- (ق 149/ ب)، وابن حبّان كما في الإحسان (2/ 31)، والطبراني في الكبير (19/ 12)، والحاكم (4/ 207، 309)، وقال حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.
ووافقه الذهبي في التلخيص، وأبو نُعيم في معرفة الصحابة -خ- (2/ 152 أ)، والقُضاعي في مسند الشهاب (2/ 297)، والبيهقيُّ في الشعب (7/ 230) من طريقين.
وعُمارة بن غَزِيَّة صدوق.
وأما الوجه الرابع، فرواه عنه عُمارة بن غَزِيَّة أيضًا، وعَمرو بن أبي عَمرو.
أما رواية عُمارة، فأخرجها ابن أبي شيبة (14/ 57)، وأبو نُعيم في معرفة الصحابة -خ- (2/ 189 ب).
وأما رواية عَمرو، فأخرجها أحمد (5/ 428)، وأبو حاتم في علل ابنه (2/ 108)، والبيهقيُّ في الشعب (7/ 321) من طريق الدَّراوَرْدِي، والترمذي (4/ 334)، والبغويُّ في شرح السنة (14/ 266)، من طريق إسماعيل بن جعفر، وأحمد (5/ 427)، وفي الزهد (ص 26)، من طريق سليمان بن بلال ثلاثتهم: عن عَمرو، به.
قال ابن أبي حاتم بعد أن ذكر حديث قتادة بن النعمان: قلت لأبي: أيهما أصح؟ قال: حديث الدَّرَاوَرْدِي. =