تخريجه:
أخرجه ابن شاهين في الترغيب في فضائل الأعمال -خ- (ق 287 ب) من طريق عيسى بن يونس عن جعفر به، بنحوه.
ولفظه: "ما من قوم يجلسون في مجلس فيستغفرون اللَّهَ قَبْلَ أَنْ يَتَفَرَّقُوا، إِلَّا غَفَرَ اللَّهُ لهم".
وفي معناه ما يلي:
1 - حديث أبي هريرة رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-: "من جلس في مجلس فكثر فيه لغطه، فقال قبل أن يقوم من مجلسه ذلك: سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إلّا أنت، أستغفرك وأتوب إليك. إلّا غُفر له ما كان في مجلسه ذلك". =