وأختم المقال بشكر هذه الجامعة العريقة جامعة الإِمام محمد بن سعود الإِسلامية، وأخص بالثناء كلية أصول الدين بالرياض، ومشايخها الكرام.

وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينِ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015