وأختم المقال بشكر هذه الجامعة العريقة جامعة الإِمام محمد بن سعود الإِسلامية، وأخص بالثناء كلية أصول الدين بالرياض، ومشايخها الكرام.
وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينِ.