= تخريجه:

أخرجه أحمد (5/ 278)، وفي الزهد (ص 48)، والترمذي (5/ 259)، والطبري في التفسير (10/ 119)، وأبو نُعيم في الحلية (1/ 182)، وعمر النسفي في القند (ص 354) من طريق إسرائيل عن منصور، به. بلفظ قريب، وفي أوله قصة، عن ثوبان رضي الله عنه من غير شك، وكذلك في جميع الطرق التالية.

ولفظ أحمد: قال ثوبان: لما أنزلت: {وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ} [التوبة: الآية 34] قَالَ: كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم- في بعض أسفاره، فقال بعض أصحابه: قد نزل في الذهب والفضة ما نزل فلو أنا علمنا أي المال خير، اتخذناه، فقال: "أفضله لِسَانًا ذَاكِرًا، وَقَلْبًا شَاكِرًا، وَزَوْجَةً مُؤْمِنَةً تُعِينُهُ على إيمانه".

قال الترمذي: هذا حديث حسن.

وأخرجه الطبري أيضًا في التفسير (10/ 119)، والمحاملي في الأمالي (ص 404)، وأبو نُعيم في الحلية (1/ 182) من طريق جَرير عن منصور، به بلفظ قريب، وفي أوله قصة.

وأخرجه أحمد (5/ 282)، ومن طريقه أبو نُعيم في الحلية (1/ 182)، وأخرجه ابن ماجه (1/ 596) والحافظ في الإمتاع (ص 46) من طريق عبد الله بن عَمرو بن مُرّة، وأخرجه الطبري في تهذيب الآثار مسند ابن عباس (1/ 277) من طريق الأعمش، كلاهما: عن عَمرو بن مُرَّة، عن سالم، به بلفظ قريب، وفي أوله قصة.

وأخرجه الأصبهاني في الترغيب (2/ 570) من طريق الأعمش عن سالم، به.

بنحوه، وفي أوله قصة.

وأخرجه الشجري في الأمالي (2/ 169)، من طريق عَمرو بن مُرَّة، عن ثوبان، فذكره بنحوه، وفي أوله قصة.

ورُوي عن سالم بن أبي الجعد مرسلًا، أخرجه الطبري في التفسير (10/ 119) من طريقين كما يلي: =

طور بواسطة نورين ميديا © 2015