= الروايات في الأعداد، فأقلها ستة وعشرون جزءًا وأكثرها ستة وسبعون جزءًا وبين ذا وذاك أعداد أصحها رواية ستة وأربعين ويليها السبعون.
قال الحافظ في الفتح (12/ 365) ويمكن الجواب عن اختلاف الأعداد أنه وقع بحب الوقت الذي حدّث فيه النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-.