تخريجه:
هو في مسند أبي يعلى (5/ 33، 429) بنفس الإِسناد والمتن.
وأخرجه الطبراني في الدعاء (3/ 1720) من طريق أبي ياسر به بلفظه.
وأخرجه البخاري في الأدب المفرد (ح 1237)، والعقيلي في الضعفاء (2/ 158)، ومن طريقه ابن الجوزي في العلل المتناهية (2/ 714)، والبزار كما الكشف (2/ 434)، وابن حبّان في المجروحين (1/ 346)، وابن عدي في الكامل (3/ 422)، ومن طريقه ابن الجوزي في العلل المتناهية (2/ 714)، والدولابي في الكنى (1/ 142)، والبيهقي في الشعب (4/ 300)، كلهم من طريق سويد به بنحوه.
وقال العقيلي: لا يصح في البراغيث شيء.
وقال ابن الجوزي: هذا حديث لا يصح.
وتابع سويدًا سعيدُ بْنِ بَشِيرٍ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: ذُكِرَتِ الْبَرَاغِيثُ عِنْدَ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَقَالَ: إِنَّهَا توقظ للصلاة. =