= تبارك وتعالى: أنا الرحمن الرحيم، وإني شققت الرحم من اسمي فمن وصلها وصلته، ومن بتكها بتكته.

فأخرجه البزّار كما في الكشف (2/ 379)، وأبو نعيم في تاريخ أصبهان (2/ 29).

ومدار إسناديهما على زياد النميري وهو ضعيف.

7 - وأما حديث عامر بن ربيعة فيأتي تخريجه في الحديث القادم.

وعليه يرتقي حديث أم سلمة بمجموع هذه الشواهد إلى الحسن لغيره.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015