الحكم عليه:

الحديث بهذا الإسناد صحيح إن كان "أبو حبيبة" هو الطائي، وإن كان غيره فلا يزال مجهولًا، ويكون الحديث ضعيفًا. قال الهيثمي في المجمع (5/ 155): "رواه أحمد وأبو حبيبة إن كان هو الطائي، فهو ثقة وإن كان غيره فلم أعرفه، وبقية رجاله رجال الصحيح"، وعلى كل حال فيشهد له حديث عمار بن ياسر -الذي ذكره المصنف- وحديث ابن عباس. =

طور بواسطة نورين ميديا © 2015