32 - حَدِيثُ أَعِينُوا الشَّارِي لَا أَصْلَ لَهُ بِهَذَا اللَّفْظِ وَكَذَا قَوْلُهُمْ الْمُشْتَرِي مُعَانٌ ذَكَرَهُ ابْنُ الدَّيْبَعِ
33 - حَدِيثُ أَفْضَلُ الْعِبَادَاتِ أَحْمَزُهَا أَيْ أَشَقُّهَا وَأَصْعَبُهَا قَالَ الزَّرْكَشِيُّ لَا يُعْرَفُ وَقَالَ ابْنُ الْقَيِّمِ فِي شَرْحِ مَنَازِلِ السَّائِرِينَ لَا أَصْلَ لَهُ
34 - حَدِيثُ أَكْثَرُ أَهْلِ الْجَنَّةِ البُلْهُ رَوَاهُ الْبَزَّارُ مُضَعِّفًا وَالْقُرْطُبِيُّ مُصَحِّحًا وَرُوِيَ بِزِيَادَةٍ وَعِلِّيُّونَ لِذَوِي الأَلْبَابِ وَهِيَ لَيْسَ لَهَا أَصْلٌ
وَالْبُلْهُ جَمْعُ أَبْلَهٍ وَهُوَ الْغَافِلُ عَنِ الشَّرِّ الْمَطْبُوعُ عَلَى الْخَيْرِ وَفَسَّرَهُ سَهْلٌ التُّسْتَرِيُّ بِأَنَّهُمُ الَّذِينَ وَلِهَتْ قُلُوبُهُمْ وَشُغِلَتْ بِاللَّهِ وَقِيلَ هُوَ الأَبْلَهُ فِي دُنْيَاهُ الْفَقِيهُ فِي دِينِهِ وَفِي الْمَقَاصِدِ أَيِ الْبُلْهُ فِي أُمُورِ الدُّنْيَا