قال أبو الوليد الباجي:
إذا كنتُ أعلمُ عِلْمًا يقينًا ... فَلِمْ لا أكُون ضَنِْنًا بِها
بأنَّ جميعَ حياتي كَساعَهْ ... وأَجْعَلُها في صلاحٍ وطاعَهْ
((ترييب المدارك: 8/125))